أفضل الأعضاء في هذا المنتدى
آخر المشاركـات
941 المساهمات
800 المساهمات
708 المساهمات
701 المساهمات
693 المساهمات
661 المساهمات
605 المساهمات
500 المساهمات
500 المساهمات
481 المساهمات

اذهب الى الأسفل
avatar
Yusaku
عميل جديد
البلد |✧ : مصر
عدد المساهمات |✧ : 25
تاريخ التسجيل |✧ : 01/09/2018
الجنس |✧ : ذكر

رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني Empty رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني

السبت سبتمبر 01, 2018 9:17 pm
بسم الله الرحمن الرحيم

سأتيح لكم الآن الجزء الثاني من روايتي : انتقام العشاق .. أتمنى أن ينال إعجابكم و رضاكم ..



(2)


تمر الأيام مسرعة ، خاصة تلك التي لا نستطيع فيها أن نحدد مشاعرنا .. أيام العزاء الثلاثة لم تكن الأصعب على عروسٍ خلعت أبيضها في أجمل ليلة لها ، لم تكن الأصعب على قلب أم فقد ضناه قبل أن يفرح به .. ما كان الأصعب ، هو ذلك الهدوء القاتل الذي عم بيوتهم و حياتهم بعد انتهاء العزاء .. بعد أن بقيت وحدها .. لا زالت ذكرى ذلك اليوم تسطع في عقلها كأنها تحدث الآن .. لا زالت تذكر الكلمة الأخيرة التي سمعتها من عدنان في الليلة ما قبل زفافهما : " بكرا راح يكون أحلى يوم في حياتنا "
جاء الغد و ما بعده ، مر الكثير يا عدنان لكنها أيام سود لا أرى فيها خيطاً أبيضاً واحد .. إلى أين ذهبت و لِم أنت وحيد يا قلبي ؟ ألم نتعاهد على العيش سوية و الموت سوية ؟ لِم تركتني أعاني مرارة الحياة وحدي ؟ لِمن تركتني ؟ من منا خان العهد يا قلبي ؟ من ؟
حدّثته كثيراً و هي تتحسس صورته التي بللتها دموعها ..

أما أمه ، فبعد أن تحسنت صحتها قليلاً ، خرجت لتجلس في بيتها ذات الجدران الباردة .. البيت الذي كان يجب أن يكون الآن فرِحاً بعدنان و عروسه .. لكن البيت تحول إلى مقبرة حزينة .. في وسط الهدوء .. نظرت أم عدنان إلى " جلال " الجالس إلى جانبها و يحدّث خطيبته " عبير " .. و قالت بصوت مبحوح : شقاعد تسوي يا جلال ؟
رفع نظره إليها و قال : لا ما في شي هذي عبير قاعدة تتطمن ..
لم تترك له المجال ليكمل كلامه ، فقالت : طلّقها ..
رفع الجميع أنظارهم إليها بصدمة .. فقال أبو عدنان : ايش قاعدة تقولي يا حرمة ؟؟
باصرار كررت : طللقهاا يا جلااال ..
اقتربت غادة باكية من أمها و قالت و هي تتحسس وجهها : يمهه شفيكِ ؟ تعبانة ؟ قومي آخذك غرفتك تنامي و ترتاحي ..
صرخت في وجهها بقسوة و قالت : مااا فيني شي ..
جلال : يمهه ! عبير ساوت شي معاكِ ؟ ليش تبيني أطلقها ؟
تحولت نبرة صوتها إلى البكاء و قالت بنفس متقطع : تبي أكثر من اللي صار فيناا ؟؟؟ فقدناا أخووك بليلة زوااجه و تبي أكثثرر من كذاا ؟؟
جلال : و عبير شعلاقتها باللي صار لأخوي الله يرحمه ؟
أطبقت عينيها بألم و بدأت الدموع تتناثر بصمتٍ على ابنها عدنان ، و خلال ثوانٍ من الصمت قالت : هذوولا الجمااعة كانوا نحسس علينااا انتوا موو ملاحظيين ؟؟
أبو عدنان : يا بنت الحلال استهدي بالله وش هالكلاام هذاا ! الجماعة ماالهم علاقة هذاا قضاءء ربناا و قدره !
نظرت إلى زوجها بحقد و أعين محمرة : يعني شنوو ؟ بتتركون دم ولدي يروح كذا ؟؟ ما راح تاخذون ثااره ؟؟؟؟
أبو عدنان : أكييد ما بنتركه ، الشرطة قاعدة تحقق و إن شاء الله بنوصل للقاتل و بينال عقابه !
كان مصطفى يجلس بينهم يستمع إلى أحاديثهم بإنصات ، قال في داخله : والله إن ما قتلته بيدي ما أكون أنا مصطفى .. والله ثم والله مقابل عدنان ما أرضى إلا بعشرة من أهله و عشيرته !


...
...

قسوة الحياة تجبرنا أحياناً على مواجهة أناس لا يجب أن نواجههم .. تجبرنا على الضغط على أنفسنا لكي نُحصّل لقمة العيش .. كانت تحدث نفسها : ماذا لو تذكرنا أحد أعمامي و ساعدونا في غياب أخينا بدلاً من تركنا لرحمة من ليس في قلوبهم رحمة ؟
النظرات التي تزعجها دائماً من رجل كهذا .. لكن ليس بوسعها سوى التجاهل و التحمل .. مدّ لها مبلغاً من المال و هو يبتسم بخبث : تفضلي يا رشاا .. هذا راتبك .. و في شغل جديد بعد مابيك تقصري !
هزت رأسها و هي تنظر إلى الأرض بتوتر : انشالله عمي ما أقصر أبداً ..
تناولت ما أعطاها من مال و وضعته في محفظتها ، تحركت لتترك المكان لكنه اقترب منها بحركة سريعة و قال : ويين ويين ما تبي تشربي شي ؟؟
ارتجفت شفتيها و قالت بخوف : مـ مـعلش عمي أناا تأخرتت !
حاول أن يقترب منها أكثر و قال بهمس : شرآيك تصيري تشتغلي عندي هنا في المعمل ؟ ما راح أخلي زوجتي تشرف عليكِ مثل باقي البناات ، رآح أعطيكِ غرفة بروحك هناا قرييبة من مكتبيي و اذا ماا تبي تشتغلي لا تشتغلي بس أشوفك كل يوم هذاا كاافي !
ابتعدت بسرعة و خوف و قالت : الله يسلمك أنا أشتغل في بيتي أريحلي ، عن اذنك !
بعد ثوانٍ ، دخلت زوجته بشكل مفاجئ فلاحظت شروده و قالت : ويين شارد يا رجال ؟
ارتبك من دخولها المفاجئ فقال : بسم الله ، لا مو شارد ولا شي ... شلون شغل البنات ؟؟
قالت بعد ما جلست : كويس الحمدلله .. مين كان عندك ؟؟
مشى بخطوات واثقة ليجلس خلف مكتبه و يقول : لا ما في شي هذي رشاا جابت الشغل و أعطيتها فلوسها !
التوت شفتيها معبرة عن عدم رضاها : أنا هذي البنت مو عاجبتني أبداً ! يعني شغلنا مو ناقصه عمال ليش تشغلها و تعطيها فلوس ؟ لا و في بيتها بعد ما تيجي المعمل !
قال بكذب : ياا بنت الناس هذي بنية مسكينة مالها أحد و محتاجة فلوس .. على شان كذا أنا متساهل معاها ..
هزت رأسها و هي تنظر إليه بعين الريبة و الشك .. أما رشا ، فخرجت راكضة و هي تضع يدها على قلبها المرتجف و تلهث بخوف ، نظرت إلى باب المعمل بحقد و هي تتمنى أن تتخلص من هذا المكان بسرعة .. التفتت فلاحظت وجود شاب يقف و ينظر إليها من بعيد متكئاً على سيارة مرسيدس سوداء ، واضعاً في فمه سيجارة و يتفحصها بدقة .. تلك المرة الأولى التي تراه يقف هنا .. تجاهلته و تحركت مسرعة نحو بيتها ..

...
...

في إحدى أعرق الشركات و أضخمها ، اجتمع رئيس مجلس الإدارة مع رؤساء الأقسام ليبحثوا أمور الشركة و نواقصها .. و في نهاية الاجتماع .. اقترب منه ابنه الأكبر " أشرف " و قال : يبه !
رد و هو يتصفح الملف الذي بين يديه دون أن ينظر إليه : نعم ؟
حكّ رأسه بخجل و قال : يبه أناا بكلمك في موضوع ..
رفع نظره إليه باهتمام و قال : قول يبه ؟؟ شفيك ؟
أخذ نفساً عميقاً ثم قال بابتسامة : يبهه أبي أتزوج ..
ابتسم والده على خجله و قال : قولها يبه ليش خجلان ؟ انت كبرت و صرت 26 سنة و لازم تتزوج و نفرح فيك بعد ..
اتسعت ابتسامة أشرف أكثر : يعني موافق ؟؟
: طبعاً مووافق ، راح أكلم أمك و من بكرا أخليها تشوفلك بنت كويسة و بنت عالم و ناس ..
ارتبك قليلاً و قال : بس يبه ، البنت موجودة !
عقد حاجبيه مستغرباً : موجودة ؟؟؟ و منو اهية ؟!
رد أشرف : رشا ، بنت عمي ..
شعر أشرف أن والده سيرفض فقاطعه قبل أن يتكلم : يبهه أنا أحبها و أبيها من زمان .. بغض النظر عن كل المشاكل اللي صارت من قبل !
بهدوء قال : ايه يبه بس انت عارف ان أهلها مستحيل يوافقوا ! و حتى اهية احتمال كبير ترفض !
أشرف : أنا متأكد إنها ما راح ترفض .. أنا أبيها يبه ، وش قلت ؟
تنهد والده بعمق ، ثم ابتسم و قال : طيب ، خلاص اليوم بكلم أمك ..
قبّل أشرف يد والده بفرحة عارمة ، ثم خرج من المكتب فرحاً و هو يتخيل رشا ، جميلته التي أحبها منذ صغره ، عروساً له ، تتألق بالأبيض إلى جانبه ، و يدها المتزينة بخاتم زواج حُفِر عليه اسميهما ، متعلقة بيده بين حشد من الناس و الأغاني و الأهازيج تزين ليلتهما و تشعلها فرحاً ..


..
..

من النادر جداً أن يزوره أحد في قبره هذا ، حتى أنه حلف يميناً معظماً على أمه و أخوته أن لا يزوره أي منهم ..
جلس أمام ذلك الرجل المهيب و هو يبتسم و يقول : والله يا عم ، خرجت من هنا و ما شفناك بعدها !!
ضحِك " صابر " بوقار و قال : الله يسامحك يا خليل ، كل سنة كنت أزورك شفيكك !
ضحِك خليل حتى بان صف أسنانه : هلا والله بعمي .. شخبارك طمني ؟
: أنا بخير يا ولدي بألف خير ولله الحمد ، أمس زوجت آخر ولد من أولادي و ارتحت من همومهم ..
ابتسم خليل و قال : ألف مبارك و ربي يخليك لهم و يخليهم لك ..
: الله يبارك فيك يا ولدي .. بس ترى لسا ظل عندي ولد ما زوجته ولا فرحت فيه ..
اختفت ابتسامة خليل تدريجياً عندما شعر أنه يلّمح له بالكلام : عمي أرجوك لا تفتح هالسيرة ، إنت عارف إن طموحي مو هو الزواج بعد ما أطلع من هنا !
تجاهل كلامه و قال : انت متى راح تنتهي محكوميتك و تخرج ؟
خليل : الشهر الجاي ان شاء الله ..
طبطب صابر على يد خليل و قال : على خير و بالسلامة .. شوف يا خليل أنا وعدتك إني أكون معاك لما تقرر تأخذ حقك من اللي ظلموك ، و أنا للحين عند وعدي و ما راح أتركك .. و أبيك ترتاح ، شغلك من أول يوم تخرج فيه من السجن راح يكون مؤمن عندي ..و مو بس شغلك ، زواجك بعد !
تنهد خليل و قال : والله ما تقصر يا عم بس أنا قلتلك لا تحرجني بموضوع الزواج ..
ابتسم و قال : انت كبرت يا ولدي ولازم تتزوج و يصيرلك عائلة .. اسمع ، أنا مو عارف شلون أبدا الحديث .. أنا عندي بنية ، عمرها 32 سنة و للحين ما جاء نصيبها .. مع إنها جميلة و محترمة و أخلاقها عالية و ما فيها عيب لكن سبحان الله للحين ما جاء نصيبها ، و أنا ماقول كذا لأنها بنتي .. والله شاهد إني ما أريدلك إلا البنت اللي تسعدك .. و أنا ما أأمن على بنتي إلا مع رجال مثلك .. و اذا وافقت لا تهتم لمصاريف ولا لأي شي .. كل شي بيكون علي ..
خجل خليل من تلك السيرة و قال : والله يا عم ، أنا أتشرف بك و ببنتك و هذا شرف لي إني أتزوجها .. خليني أخرج من هنا و بعدين نتكلم بهالسالفة ..
ابتسم له صابر ، و وقف مستعداً للرحيل : انتبه لنفسك .. و راح أكون هنا الشهر الجاي علشان أستقبلك يوم خروجك بالسلامة ..
احتضنه خليل بامتنان و قال : تسلم يا عمي ..
ذهب صابر مبتسماً سعيداً بخروج خليل من السجن .. أما خليل فكانت الفرحة تغمره ، كأن الدنيا تعوضه عن أبيه الذي خسره منذ سنوات .. كأن الدنيا كلها تقِف معه بعد أن ظلمه أقرب الناس له ..


...
...

الموت بحادث ، أو بمرضٍ ، أهون من الموت بحادثة سيظل ملفها مفتوحاً عشرات السنين ، سيظل المحققون خلالها يتجولون داخل بيوتنا و حياتنا لمحاولة التوصل إلى القاتل ، ذلك سيجعل أمر نسيان من فقدنا مستحيلاً .. سنظل نذكر تلك الحادثة كل يوم ، كل ساعة ، في غفوتنا و في صحوتنا .. و متى ستنتهي تلك الآلام ؟ لا أحد يعرف ..
المحققون يتجولون داخل بيت " جد رفيف " منهم من يمحص في الأدوات و يحاول أن يمشط منطقة السطح .. و منهم من يجلس مع رفيف و عائلتها و يسألهم أسئلة لا تنتهي ..
ليتهم يعلمون يا عدنان أنني لا أريد القاتل .. لا أريد أن أراه ، أنا أريدك أنت ، أريدك وحدك .. أريد أن تعود لي فقط .. أن نستمر من ذات النقطة التي توقفت حياتك و حياتي بعدها .. ماذا سأفعل بالقاتل إن وجدته ؟ ما الذي يمكنني فعله حتى أستردك ؟؟ ليتني أستطيع أن أطلب منهم أن ينسوا ، و أن يسمحوا لي أيضاً بالنسيان ، إلا أنني لا أخفيك يا عدنان ، ليست لدي الرغبة أبداً بالنسيان ..

...
...

ارتدوا ملابس المدرسة الجديدة بفرحة و دخلوا إلى الصالة عند رشا بابتسامة بريئة تعلو وجوههم الطفولية ..
ابتسمت لهما رشا بحب كبير : فدييتكم و فدييت الزي لااايق عليكم مررة يا قلبي إنت و هي ..
اقترب " عُمر و روان " منها و قالا بامتنان بصوت واحد : شكراً رشاا احناا نحببكك !
قبلوها بخديها الأيمن و الأيسر ثم ذهب يتراكضان خلف بعضيهما لتبديل الملابس ، ضحكت رشا على طفولتهم بحب ، ثم عادت لتعمل خلف ماكينتها و الهم يرتسم على معالم وجهها و هي تتذكر ذلك الرجل الوقح الذي يتعرض لها دوماً بالازعاج .. دخلت أمها بابتسامة و قالت : يعطيكِ العافية حبيبتي ..
رفعت رأسها و ردت بنصف ابتسامة : ربي يعافيكِ يمه ..
اقتربت منها أمها و نظرت إلى وجهها بقلق : حبيبتي رشا ، من أول ما جيتي من السوق و إنتِ مو طبيعية .. قولي صاير معاكِ شي ؟
ابتسمت رشا محاولة أن تخفي قلقها و همها : لا يمه مو صاير شي بس تعباانة مررة ..
تحسست وجهها بحنية : يا بعدي .. قومي ارتاحي شوي و بعدين تكملي .. ايييه يالزمن اللي خلاكِ تشتغلي عند الناس و تبيعي عمرك عشان نقدر نحصل لقمة أكل .. ما أقول غير حسبي الله و نعم الوكيل فاللي كاان السبب ..
تنهدت رشا و قالت : مالنا غير الصبر و الاحتساب يمه .. هذا قدرنا .. كلها شهر و يطلع أخووي و كل شي ينحل بإذن الله ..
التزمت أمها الصمت ، أما هي فوقفت و قالت : بروح أنام ساعة زمان في غرفتكِ من بعد اذنك يمه ، اخواني قاعدين يدرسون في غرفتنا مابي أعطلهم ..
ابتسمت لها والدتها بحب : طيب حبيبتي ارتاحي و انا راح أساويلك شوربة تشربيها بعد ما تصحي و تروقي عليها إن شاء الله ، فوتي نامي ربي يرضى عنك و يرضيكِ ..

دخلت رشا بخطوات ثقيلة و بطيئة إلى غرفة أمها ، و لا زال طيف ذلك الشاب الوسيم يحوم حولها و هي تفكر في سبب وقوفه و مراقبته للمعمل عن بُعد ..


...

يُتبَع ...
L U C I F E R
L U C I F E R
عميل خبير
البلد |✧ : الجزائر
عدد المساهمات |✧ : 605
تاريخ التسجيل |✧ : 27/08/2018
الجنس |✧ : ذكر

رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني Empty رد: رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني

الثلاثاء سبتمبر 04, 2018 2:46 am
شكرا لك على الموضوع 
بإنتظار جديدك 
نور الإيمان
نور الإيمان
عميل جديد
البلد |✧ : سوريا
عدد المساهمات |✧ : 43
تاريخ التسجيل |✧ : 08/09/2018
الجنس |✧ : انثى
http://wahetaleslam.yoo7.com/

رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني Empty رد: رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني

السبت سبتمبر 08, 2018 7:52 pm
موضوع رائع
شكرا لكم
حميد العامري
حميد العامري
عميل جديد
البلد |✧ : العراق
عدد المساهمات |✧ : 65
تاريخ التسجيل |✧ : 01/09/2018
الجنس |✧ : ذكر

رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني Empty رد: رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني

الأحد سبتمبر 09, 2018 10:10 pm
شكراً لجهودك الطيبة
بارك الله بك
بانتظار جديدك
ملك الإعتمادات
ملك الإعتمادات
المدير العام
البلد |✧ : المملكه العربيه السعوديه
عدد المساهمات |✧ : 481
تاريخ التسجيل |✧ : 18/06/2016
الجنس |✧ : ذكر
https://www.e3tmadat.net

رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني Empty رد: رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني

الخميس سبتمبر 13, 2018 12:08 am
شكرا لك على الموضوع 
بإنتظار جديدك
رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني 1182881045
avatar
رؤوف
عميل خبير
البلد |✧ : الجزائر
عدد المساهمات |✧ : 701
تاريخ التسجيل |✧ : 03/09/2018
الجنس |✧ : ذكر

رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني Empty رد: رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني

الأحد سبتمبر 16, 2018 12:46 am
شكرا على الموضوع القيم
ٱڷزُٱﺣ̭͠ﻓ̲̣̐ ﺳ̭͠ﻋ̝̚ﮃ
ٱڷزُٱﺣ̭͠ﻓ̲̣̐ ﺳ̭͠ﻋ̝̚ﮃ
عميل خبير
البلد |✧ : المملكه العربيه السعوديه
عدد المساهمات |✧ : 693
تاريخ التسجيل |✧ : 13/09/2018
الجنس |✧ : ذكر

رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني Empty رد: رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني

الأحد سبتمبر 16, 2018 8:58 pm
موضوعع مميز شكرا لك
جزاك الله خير ، في ميزان حسناتك
بالتوفيقرواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني 3857644286
яσσ7є т7вк
яσσ7є т7вк
عميل خبير
البلد |✧ : المملكه العربيه السعوديه
عدد المساهمات |✧ : 500
تاريخ التسجيل |✧ : 19/09/2018
الجنس |✧ : ذكر

رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني Empty رد: رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني

الخميس سبتمبر 20, 2018 1:25 pm
[size=24]موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
لك خالص حبي وأشواقي
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني 446563842 رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني 3415702200.
[/size]
тмηєтк
тмηєтк
عميل خبير
البلد |✧ : المملكه العربيه السعوديه
عدد المساهمات |✧ : 500
تاريخ التسجيل |✧ : 21/09/2018
الجنس |✧ : ذكر

رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني Empty رد: رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني

الأحد سبتمبر 23, 2018 11:55 am
موضوع رائع وجميل
نتظر جديدك بفارغ الصبر
بالتوفيق يارب  
رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني 1845641411رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني 3415702200.
روح الأسد
روح الأسد
عميل خبير
البلد |✧ : سوريا
عدد المساهمات |✧ : 800
تاريخ التسجيل |✧ : 04/11/2018
الجنس |✧ : ذكر

رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني Empty رد: رواية : انتقام العشاق . الجزء الثاني

الجمعة نوفمبر 09, 2018 12:16 am
كم اسعدني رؤية متصفحك
وكم هو رااائع ان اجد هذا الذوووق الرفيع
يستنشق عبق الحيااة
طرح راااقي جدا ومميز
جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى